في ظل الأهمية البالغة التي تحظى بها العطل كفرصة للراحة وتجديد النشاط، برزت أصوات عديدة تنادي بتأجيل بداية العطلة البينية الثالثة للعام الدراسي 2025 من يوم الأحد 16 مارس إلى يوم الأحد 23 مارس كتاريخ تعويضي.
وتأتي هذه المطالب بناءً على اعتبارات متعددة تتعلق بتنظيم السنة الدراسية وضمان الاستفادة المثلى من الزمن المدرسي.
بالنظر إلى المبررات المطروحة، يأمل أصحاب هذا المقترح أن تستجيب وزارة التربية الوطنية بشكل إيجابي لهذه المطالب، مع مراعاة مصلحة التلاميذ والهيئة التربوية.

التعاليق (106)
لا اوافق
نعم نريد أن تأتي العطلة صيفية في أول أسبوع ع من رمضان لنقوم بتوليف صيام إنشاء الله
على ذكر الاستفادة المثلى من الزمن المدرسي أين كان هذا الهاجس عندما برمجت الوزارة مسك نقط المراقبة المستمرة للفرض الأخير في منظومة مسار في أجل أقصاه 10 يناير في حين أن عطلة نهاية الدورة ستبدأ في 26 يناير. النتيجة انقطاع أغلبية التلاميذ عن الحضور للأقسام مبكرا بمجرد اجتياز الفرض الأخير و التسبب في هدر الزمن المدرسي. هاته هي النتيجة عندما تطغى الأولوية التقنية على الأولوية التربوية.
من وضع البرمجة لم يكن في كامل وعيه، أو ربما له حسابات شخصية.
ومن حجز الفندق والطائرة. على اساس العطلة المقررة من يعوضه
ظب
أنا ظهر لي أن كل من هب ودب يريد أن يفتي في أمور لها اصحابها