في مفاجأة وطول انتظار، خرج أخيرا حفيظ دراجي بتدوينة أقل ما يقال عنها بالغريبة والمُراوغة، ردا على الأحداث التي ترافق مباراة نهضة بركان واتحاد العاصمة.
وقال حفيظ دراجي في محاولة منه للكذب على نفسه “ الحيلة مواقف،،، والتاريخ يسجل،،،فلا عودة ولا تراجع ..”.
ثم أضاف “ فالتاريخ بقدر ما يدفن الحقائق فهو يكشف عن أخرى ولكن بطريقته،، ونحن على استعداد لدفع ثمن موقفنا من القضـ،ية الفلسـ،طينية ومواقفنا من الاحـ،تلال والتـ،طبـيع، وكل القضايا العادلة على غرار الكثير من شرفاء العالم.”
وتابع “ الحياة لا تقاس بالربح أوالخسارة في أي معركة نخوضها، بل بالثبات على المواقف والإيمان بأن الوطن أغلى وأولى، لذلك لن نعود ولن نتراجع عن قناعاتنا المستمدة من ديننا أولا.. ومن مبادئ ثورتنا ثانيا، وقيم شعبنا ثالثا .”
وختم “ الثبات على المواقف مهما كان الثمن، هو شرف لا يناله إلا شريف في زمن الذل و الانبطاح ..”
ويبدو أن الدراجي في موقف صعب، إذ كان ينتظر خسارة فريق اتحاد العاصمة بالقلم ومعه السلطات الجزائرية حتى يخرج ليبرر ذلك بالشرف والإيمان وغيرها من الأكاذيب.
التعاليق (7)
اكتب بالعربية اصاحبي،وانت عندك هاد الفرنسية ملبقة،ديال الكيلو،اش داك للفرنسية
حفيظ دراجي باع نفسه للمخزن بثمن بخس وهو بوق معوق ليس بسليم حتى وينافق نفسه والمجتمع يعلق المسألة بفلسطين يدعي زعما منه أين جنرالاته من القضية الفلسطينية الا التشدق والشعارات وركوب على الموج ومن الناحية الدينية التي يدعي فالاصل في الأمة الوحدة لا التفرقة التي يدعو لها والتقسيم أصبح مشوها