ردا على خطوة المغرب باستدعاء سفير المملكة في تونس، من أجل التشاور، عقب استقبال رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، أمس الجمعة 26 غشت الجاري
البوليساريو
أُفْتٌتح قبل قليل بتونس قمة أفريقيا و اليابان (تيكاد)، وهي القمة التي قاطعها المغرب بعد استقبال قيس سعيد لزعيم ما يسمى ب”البوليساريو”
بعد أن حول قيس سعيد تونس إلى مقاطعة جزائرية وحديقة خلفية لقصر المرادية، أماط عدد من الساسة التونسيين اللثام عما يراودهم من توجس
استشاط الصحافي التونسي بقناة الجزيرة محمد كريشان غضبا، على رئيس دولته “قيس سعيد”، بعد استقباله لزعيم البوليساريو ابراهيم غالي أمس الجمعة
قصفت بشكل مباشر، الناطقة باسم الحكومة الإسبانية “إبزابيل غارسيا”، النظام الجزائري والبوليساريو دفعة واحدة بسبب ملف الصحراء المغربية
محاولة فاشلة قادتها أطراف للإيقاع بين المغرب وموريتانيا، وفي التفاصيل تداولت مجموعة المنابر الإعلامية، خلال الساعات القليلة الماضية، صورا قيل أنها توثق
في جدبد سحب البيرو اعترافها بـ “الجمهورية الصحراوية” المزعومة، أشاد عدد من النواب والدبلوماسيين السابقين والصحفيين البيروفيين بالقرار
وصفت مسؤول جزائري مؤتمر “حركة صحراوين من أجل السلام” المزمع عقده في لاس بالماس خلال الأسابيع المقبلة، بأنه “مؤامرة” بالتواطؤ بين السلطات
اتخاد قرار نهائي في حق أبطال فضيحة “بوغوتا” بكولوبيا وفي التفاصيل قررت المجلس التأديبي
أثار تسريب صوتي منسوب لـ “البشير مصطفى السيد”، شقيق مؤسس جبهة البوليساريو الوالي مصطفى السيد، وجود انقسام حاد داخل الكيان الوهمي