كل المؤشرات تدل على أن النظام الجزائري يحضر لعمل عدائي ضد المغرب، حيث بعث وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة
#وزير الخارجية الجزائري
في ظل استمرار غموض موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من قضية الوحدة الترابية للمغرب، باتت الجارة الشرقية الجزائر
في الوقت الذي اختار المغرب العمل في صمت دون “ضوضاء”، اختارت الجزائر عكس ذلك تماما، حيث لا يمر يوم دون أتن توجه سهام الانتقاد والتهديد
في تصعيد جديد في التوتر الحاد بالعلاقات الفرنسية الجزائرية، ألقى وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة باللوم على الرئيس إيمانويل ماكرون في الأزمات الدبلوماسية
في لقاء له بقناة CNN الأمريكية، قال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة بأن بلاده كانت صبورة بشكل غير عادي
”تعاون الجزائر وإيران “يهمنا”.. لأن الكل يعلم أن هدف إيران هو التوغل في كل الدول، ورأينا نتائج ذلك في منطقة الشرق الأوسط
نقلت قصاصة لوكالة الأنباء الجزائرية، أن وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، أجرى بنيويورك، على هامش الاجتماع رفيع المستوى
الرئيس الجزائري تبون يتقدم بطلب هام للرئيس الموريتاني، حيث أعلن وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة الموريتانية المختار ولد داهي
بات المسؤولون في الجارة الشرقية الجزائر لا يفوتون فرصة خروج للحديث للإعلام، إلا بإقحام المغرب فيها، بتوجيه اتهامات إليه
قالت “وكالة الأنباء الجزائرية” إن وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة “استقبل، يوم أمس الأحد بنيامي، من قبل الرئيس النيجيري