بعد أن عاشت العلاقات المغربية الجزائرية خلال الفترة الأخيرة، حالة من التوتر الشديد، بسبب الحملات العدائية والاستفزازية المتواصلة التي شنتها الجارة الشرقية
#رمطان العمامرة
الجزائر مستعدة فعلا لفعل “شيئ ما” للمغرب ولن تهدا أبدا حتى تقدم “على مصيبة” قد تكون لها تداعيات لا يحمد عقباها
وحسب موقع “الجزائر تايمز، فإنه بالموازاة مع اللقاءات الديبلوماسية التي يقوم بها وزير الخارجية رمطان العمامرة مع كل الفرقاء المتصارعين بدولة مالي
علق وزير الشؤون الخارجية الجزائري، عدو المغرب “رمطان لعمامرة”، على قرار إلغاء
في ظل توجه النظام الجزائري نحو التصعيد في علاقته مع المغرب، واتخاذه لقرارات غير مسبوقة وتلويحه بأكثر منها، بات عدد من الخبراء الجزائريين،
وقال الباريس خلال زيارته للجزائر العاصمة حيث التقى بنظيره رمطان العمامرة والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون
عقب إصدار محكمة العدل الأوربية، أمس الأربعاء، قرارا أوليا يقضي بإلغاء اتفاقية الصيد البحري، والاتفاق الفلاحي بين المغرب، والاتحاد الأوربي، سارعت الخارجية الجزائرية
بات المسؤولون في الجارة الشرقية الجزائر لا يفوتون فرصة خروج للحديث للإعلام، إلا بإقحام المغرب فيها، بتوجيه اتهامات إليه
بعد يومين على مؤتمر دول الجوار الليبي الذي رعته الجارة الشرقية الجزائر، والذي أقصى المغرب
في تحليل للبيان الصحفي لوزير الشؤون الخارجية الجزائري الذي أعلن عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب