خلف قرارا سحب كينيا الاعتراف بجمهورية الوهم “البوليساريو”، العديد من ردود الفعل التي أجمعت أن المغرب حقق ضربة دبلوماسية سمع
البوليساريو
لا تزال أوراق التوت تتساقط عن خبايا استقبال الرئيس التونسي، قيس سعيد، لزعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، في منتدى التعاون
وجهت وزارة الخارجية الأمريكية، صفعة قوية إلى الجزائر وتونس، بعدما وضعتهما ضمن الدول أقل أمانا بالنسبة للراغبين في السفر إليهما.
اتهمت المعارضة التونسية، اليوم الاثنين، الرئيس قيس سعيد برهن سيادة البلاد لصندوق النقد، فضلا عن محاولته “توريط” تونس في صراعات
النظام الجزائري يدفع تونس في سرية تامة إلى قرار جديد حول البوليساريو
“لوموند” الفرنسية.. هذه دواعي قيس سعيد لاستقبال زعيم “البوليساريو”.. في التفاصيل، تحت عنوان: “الأزمة الدبلوماسية بين تونس والمغرب بشأن الصحراء تستمر بلا هوادة”.
أبت، وكالة الأنباء الجزائرية الناطقة باسم النظام الجزائري، إلا أن تروج للمزيد من المغالطات بدفاعها عن الرئيس التونسي قيس سعيد وإقحام
أعلن المنتدى المصري المغربي إدانته لما أسماه بـ “الفعل العدائي” للرئاسة التونسية، و ذلك على إثر الاستقبال الرسمي الذي خصص قيس
رغم أن وثيقة رسمية صادرة عن بعثة اليابان لدى الاتحاد الإفريقي، فندت الرواية التونسية بخصوص مشاركة زعيم البوليساريو في قمة تيكاد، إلا أن الجبهة المدعومة
بدأ رئيس جمهورية غينيا بيساو عومارو سيسوكو أومبالو، مساء أمس، زيارة رسمية إلى الجزائر تستمر لمدة يومين.