أبت، وكالة الأنباء الجزائرية الناطقة باسم النظام الجزائري، إلا أن تروج للمزيد من المغالطات بدفاعها عن الرئيس التونسي قيس سعيد وإقحام
نتائج البحث عن: قيس سعيد (177)
في مفاجأة مدوية جديدة عقب استقبال الرئيس التونسي قيس سعيد لزعيم البوليساريو “ابرهيم غالي” بتونس وما رافق ذلك من ردود فعل قوية.
شهدت تونس موجة تنديد واسعة بالاستقبال الرسمي الذي خص به الرئيس التونسي، قيس سعيد، زعيم ميليشيات انفصاليي “بوليساريو” في إطار القمة الثامنة
ردا على خطوة المغرب باستدعاء سفير المملكة في تونس، من أجل التشاور، عقب استقبال رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، أمس الجمعة 26 غشت الجاري
أُفْتٌتح قبل قليل بتونس قمة أفريقيا و اليابان (تيكاد)، وهي القمة التي قاطعها المغرب بعد استقبال قيس سعيد لزعيم ما يسمى ب”البوليساريو”
في خضم تحويل “العنتر” قيس سعيد، تونس إلى مقاطعة جزائرية وحديقة خلفية لقصر المرادية أو بالأحرى لقصر “المُعَادِيَة” و استدعاء المغرب لسفيره
يبدو أن انقلاب قيس سعيد لم يقتصر فقط على الديموقراطية داخل تونس، بل امتد الأمر إلى محاولة لاستمالة أعداء المغرب
خصص الرئيس التونسي، قيس سعيد، المغضوب عليه من طرف شعبه، استقبالا رسميا لزعيم “البوليساريو”، بعدما ظلت طائرته الجزائرية
بعد الجدل الذي أثارته رسالة منسوبة إلى الرئيس التونسي، قيس سعيد، موجهة إلى الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، يشكو فيها من “ضغوطات يومية من الداخل
يبدو أن الزيارة التي قام بها الرئيس الجزائري مؤخرا لرفيقه قيس سعيد، والتي كلفته 300 مليون دولار، وكذا الزيارة التي يقوم بها حاليا الرئيس الموريتاني للجزائر