مفاجآت كثيرة من أخنوش للمغاربة في ما يخص تشكب الحكومة الجديدة التي ينتظرها الجميع،
سياسة
اللائحة التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، و المنتظر أن يرفعها رئيس الحكومة المكلف عزيز أخنوش الى الديوان الملكي، تضم اسماء وازنة،
لم يكن أحد من “جيش” النواب البرلمانيين التجمعيين، الذين حضروا في أول اجتماع مع قيادة الحزب، يعتقد أن عزيز أخنوش، رئيس الحكومة المكلف
مسؤول حزبي يرفض حقيبة وزارية في الحكومة
في تصريح مثير لعبد اللطيف وهبي أمين عام حزب الأصالة والمعاصرة، أكد فيه أنه يرفض
أفادت مصادر مطلعة جدا، أن عزيز أخنوش ، رئيس الحكومة المعين، يواجه هذه الصعوبات كبيرة في طريق تشكيل حكومته الجديدة
تبعا للتسريبات المتوصل بها، والتي تهم توزيع المناصب الحكومية بين الأقطاب السياسية الثلاثة المتحالفة، علمنا،
يلعب “البيجيدي” ورقته الأخيرة للسعي وراء إسقاط لائحة التجمع الوطني للأحرار التي يرأسها عزيز أخنوش، وإلغاء ترؤسه
أفضت عملية الحصول على 8 أصوات بشكل متعادل بين التحالفين اللذين يتزعمهما الأحرار والأصالة المعاصرة، بالجلسة الثالثة لانتخاب المجلس، إلى تنصيب الشاب رمضان
بعد الحسم في تركيبة الأغلبية الجديدة والتي أفرز التحالف الثلاثي المشكلة من التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة والإستقلال، جمع لقاء مطول