كذب محمد زيان وصدق الصوت و أوفت الصورة
آراء
يظن علي لمرابط المطل حديثا من نوافذ الأنترنيت ومواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب بعدما تجاوز الستين من العمر، والتي فطن متأخرا أنها مصدر جديد للرزق، و أنه قادر على تبييض حقيقته التي يعرفها القاصي و الداني
أمر الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء بوضع الشرطي الدراج المتهم في قضية عثمان الذي توفي في حادث مروري، رهن الاعتقال بسجن عكاشة، في إطار تعميق البحث
يقول المثل المغربي “اللسان ما فيه عظم” ونضيف له أن “الراس ما فيه عقل”.. هذا ما بات يتصف به علي المرابط عميل المخابرات الجزائرية الوفي، فقد بلغ به الخرف والعته
شارك ربيع الأبلق في الأحداث الاجرامية التي عرفتها الحسيمة إلى جانب شرذمة من الجانحين، ورشق قوات الأمن العمومي بالحجارة، وساهم في إحراق سياراته
ليس جديدا على المدعو علي المرابط مهاجمة الدولة المغربية بكل جوارحه ومحاولة التبخيس من عظمة المغرب وإنجازاته على كل الأصعدة، إرواء لحقد دفين في نفسه طال أمده، ويبدو أنه سيطول أكثر حتى يدفن معه في قلبه
حالة من العصبية تنتاب وزير التعليم العالي هذه الأيام، واطلاقه العديد من التصريحات أمور لا تبشر بالخير، يبثها أحيانا من خلال بعض اللقاءات أو عبر وسائل الإعلام.. بمهاجمته أحيانا
متى تلتحق “العرائش” بالوحدة الترابية للمملكة المغربية ..!
تتبع بعضنا الخرجات الإعلامية للمحامي الذي سقطت أوهامه وحكم عليه بثلاث سنوات نافذة وخصوصا تصريحه التائه على إحدى
دنيا فيلالي الفيروس المتحور بعدما “غرقات الشقف” لمحمد زيان تحاول التنصل من جرائمها