أنا الخبر ـ متابعة

كشف المنسق الوطني بمنظمة “ما تقيش ولدي”، محمد الطيب بوشيبة، عن معطيات خطيرة تخص محاولة اغتصاب ابن مواطنة الفرنسية، من طرف زوج أمه المغربي ضواحي مدينة أكادير.

المواطنة الفرنسية تزوجت بمغربي عن طريق الفاتحة لتنتقل للإقامة معه رفقة ابنيها القاصرين بأحد الدواوير ضواحي مدينة أكادير، بعدما حصلت على الطلاق من طرف زوجها الفرنسي.

معلمة الطفل البالغ من العمر 10 سنوات، اكتشفت تعرضه لمحاولة اغتصاب، إذ كانت تظهر عليه علامات اضطراب وقلق غير عاديين، بتعمد للتقرب منه لتكتشف تفاصيل الجريمة، ما دفعها للتواصل مع الأم وإخبارها بالأمر، لتعمد الأخيرة للإتصال منظمة “ما تقيش ولدي”، طالبة مؤازرتها ودعمها للدفاع عن حقوق ابنها القاصر وحمايته.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.