خطوة “مفاجئة” من فوزي لقجع اتجاه حكيم زياش

زياش مات له الحوت و الى مزبلة الملاعب .

حكيم، حكيم في فراره ولو فيه بعض ما يسميه البعض الغطرسة، الا انه زهيد مع بلده و منتخبه، فبمجرد ما تتوهج العلاقات و يكثر الهرج و القبل و القال مع زياش فاعلم ان الأوضاع لا تبشر بالخير فب في المنظومة.

لعنة زيا ستلاحقكم .

لن ننسى ابدا ابدا ما قدمه المايسترو حكيم للفريق ةللمغاربة من تضحيااااااات.والفريق بدونه كالطعام بدون توابل …. في انتظار زياش ولا تنسى ياوليد ان زياش هو من كان سببا في ما وصلت اليه من عالمية ومآ كنت لتكون مدربا للاسود .

انا مع الاستعانة بزياش احتياطي، فتجربته الكبيرة يمكن أن تساعدنا، لا بد أن تكون لك حلول عديدة

زياش لا يزال لاعبا ممتازا و ديناميكيا و تمريراته صائبة سيما نحو المربع ليستغلها المهاجمون. زياش الرجل المغربي الحر الذي اختار اللعب مع المغرب رغم كل الاغراءات الهولندية و من بعدها السب و الشتم في حقه من طرف المسؤولين و الجمهور الا انه كان صارما في تمثيل المغرب.

سبق للسيد فوزي لقجع ان تدخل في موضوع زياش حينما كان لهذا الاخير خلاف مع هيرفي رونار و انتهى بصلح وكلنا نتذكر صورة رونار وهو يقبل رأس زياش.
هذه المرة ليست كباقي المرات ، زياش سلك طريقا غير محسوب العواقب ،بدأها بتصرف “طائش” كتب فيه على صفحات التواصل الاجتماعي اقوالا مجانبة للصواب في حق حكومة بلاده ،بلا دليل او برهان ،فعوض التركيز على ماهو رياضي ذهب إلى شبكات التواصل واخذ يوزع الاتهامات المجانية و كان بامكانه لو اجتهد في التأقلم مع فريقه التركي لكان خيرا له كما فعل يوسف النصيري.
وليد الركراكي هو الوحيد الذي بيده القرار .اما المحابات و ” الدصارة” فلا مكان لها في منتخبنا العزيز الذي لا يملك اي هامش للخطأ و مصلحة المنتخب فوق مصلحة كل شخص.
نريد الفوز في المبارتين لضمان التأهل مبكرا لكأس العالم بالولايات المتحدة الأمريكية و تجنب اي مفاجأة قد تكون غير سارة .
القرار بيد وليد الركراكي فقط ..واا دخل لأي أحد اخر.

فقط المقارنة بين مجيء زياس للمنتخب ومجيء ابراهيم دياز للمنتخب والأول بأحسن بكثير من الثاني والأول جاء حبا في بلده والثاني أخذ مهلة حتى يتسنى له من يمثل كما هو الحال مع كثير من إزدواجي الجنسية و المنتخب بلا زياس الرقايقي لا يساوي شيء في نظري

طعم بلا ملح ….هو فريق مغريي بلا زياش
هذا الشاب. تهمنا مهارته ودوره المحوري داخل الفريق..أما عصبيته وافكاره فدعوها جانبا فهي تخصه …لدى على المدرب الاهتمام به واقناعه حتى يعود
للفريق الوطني…فلو كان لاعبا عاديا ما طلبت الجماهير المغربية بعودته ..والكل شاهد كيف يتحرك الفريق بتحركه..وقدفاته التي ترعب الخصم وكيف يسجل الاهداف عن بعد..
نتمنى ارضائه كي يعود فهو لا يحتاج مادة بل بحتاج طبطبة وكلمة رقيقة. فقط..

المنتخب المغربي حاليا يتوفر على نجوم كثيرة وشابة ولاننكر ماقدمه زياش واذا اعتزل فهذا لايؤتر في اي شئ وفي هذه الحالة المدرب هو لي خصو ابين حنت اديه راه كايبان ليا بلي المنتخب كبير عليه. راه خصنا نشفو القدام ماشي نرجعو اللور.