أسعار المحروقات انخفاضا يقدر ب 12 سنتيما للتر الواحد، وذلك ابتداء من اليوم الأحد 16 فبراير الجاري، حسب ما أوردته مصادر إعلامية.
ويأتي هذا الانخفاض بعد أسبوعين فقط من الزيادة التي شهدتها أسعار هذه المادة الحيوية، والتي بلغت 20 سنتيما للتر الواحد، وشملت كلا النوعين من الوقود، الغازوال والبنزين.
ويعكس هذا التذبذب في أسعار المحروقات بالمغرب، بين ارتفاع وانخفاض، حالة من عدم الاستقرار في السوق الدولية للطاقة، والتي تشهد بدورها تقلبات مستمرة بسبب التغيرات المناخية والتوترات الجيوسياسية التي تشهدها مناطق مختلفة من العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن مجلس المنافسة كان قد أصدر تقريرا حول أسعار المحروقات في المغرب، والذي كشف عن أن انخفاض أسعار الغازوال خلال الربع الثالث من سنة 2024 لم يصل إلى المستوى الذي كان متوقعا، حيث لم يتجاوز 27 سنتيما للتر الواحد.
إقرأ المزيد
9 تعليقات
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
وكلنا عليكم الله وان الله يمهل ولا يهمل
الله ياخذ الحق في الظالمين لاحول ولاقوة إلا بالله
تستولون كما شئتم في زيادة المحروقات والمواد الغذائية على المتضررين لتدخل أموال طائلة لاكن تصلحون التربة الوطنية ولا تصلحون الطبقة الفقيرة المتضررة بكترة تحبون المال حبا جما بل تأكلون نارا في بطونكم ولكم اللَّه .. قال تعال : يوم لا يُنفع مالٌ ولا بنون إلاَّ من أتى اللَّه بقلبٍ سليم .
مادمتم في دولة مستبدة فلديكم الحق في السطو على جيوب المواطنين يادولة العكر علخنونة والنخوه علخوه دولة الفساد وكاس العالم بالرشوة قريو غير الناس ودبنيو مستشفيات بعدا ناس الحوز مزالين فالقياطن بصح لمن تقولها واش الشفارة تيحشمو
كفى ضحكا على الدقون زيادة 20 سنتم وإنخفاض ب12 سنتم.استوليتم على جميع ثروات المغرب وامتيازاته جوا وبحرا وتم تقسيمها بين لوبيات الفساد وشرعتم قوانين لحمايتكم وحماية مصالحكم؟فاين الوطنية من كل هذا؟للاسف كل هذا تحت انظار ومسمع الدولة العميقة
لنا الله ولهم المال
مكاين لا تدبدب لا يحزنون اخنوش حاكم لازون
لماذا لا يعتبر الجبارة من نهاية البصري التي كانت أليمة ومخزية .لماذا لايطرح الظلمة على انفسهم السؤال ما الذي اقترفه من ذنوب واثام لكي ينتهي هكذا ،الجواب واضح العيان لان كان ظالما جلادا يبالغ في تشديد الخناق على الضعفاء .كل من لايرحم لا يرحم
زيادة بعشرين ونقصان بإتناعشر ماهدا العبث