في مشهد لا يخلو من الإهانة، تعرض الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لموقف مخجل خلال زيارته إلى إثيوبيا، حيث غاب عن استقباله كبار المسؤولين، ليجد نفسه في مواجهة “وزير النقل” الإثيوبي فقط!

المشهد، الذي وثقته عدة مقاطع فيديو متداولة، أظهر تبون يسير وحيدًا في المطار، قبل أن يترجل وزير النقل الإثيوبي لمصافحته، في غياب أي شخصية وازنة من الحكومة الإثيوبية، باستثناء وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة الذي بدا وكأنه يحاول إنقاذ الموقف.

هذا الاستقبال الباهت يطرح تساؤلات كبرى حول مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين، بل ويثير شكوكًا حول ما إذا كان الرئيس الجزائري “غير مرغوب فيه” في أديس أبابا!

إقرأ ايضا

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع