لا يزال الخط الخلفي يشكل صداعًا في رأس الناخب الوطني، وليد الركراكي، رغم استقراره الكبير على خياراته في خطي الوسط والهجوم.

ويواجه الركراكي معضلة تراجع أداء بعض المدافعين وابتعاد آخرين، مما يجعله أمام ضرورة حسم هوية اللاعب الذي سيشكل ثنائية دفاعية مع نايف أكرد، نجم ريال سوسيداد، والاستقرار على البدلاء في ظل بروز أسماء جديدة لفتت الأنظار.

ومن المرتقب أن يعلن الناخب الوطني عن قائمة المنتخب المغربي مطلع الشهر المقبل، استعدادًا للمباراتين القادمتين في تصفيات كأس العالم 2026 أمام النيجر وتنزانيا.

إقرأ المزيد

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع