في فضيحة دبلوماسية جديدة، فشلت الجزائر مرة أخرى في تحقيق هدفها بالحصول على مقعد داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، خلال الدورة الـ46 للمجلس التنفيذي المنعقدة في أديس أبابا.
ورغم الجهود المضنية والحملة الدعائية التي قادها المسؤولون الجزائريون في الكواليس، رفضت العديد من الدول الإفريقية دعم الطرح الذي قادمه قصر “المرادية”، ما حال دون تحقيقها أغلبية الأصوات المطلوبة، الأمر الذي يعكس تراجع الثقة في هذا البلد الذي افتعل خلافات مع العديد من العواصم الإفريقية في السنوات الأخيرة.
في المقابل، تستمر المملكة المغربية في فرض هيمنتها داخل الاتحاد الإفريقي، مستفيدة من سياستها المتوازنة وشراكاتها القوية في القارة.
إقرأ أيضا
- طقس المغرب غدا الأحد.. تساقطات ثلجية وأمطار رعدية بهذه المناطق
- ملعب الحسن الثاني.. خيمة عملاقة تجمع بين الثقافة والطبيعة بتصميم فريد
- مدينة جديدة تستعد لإنشاء أكبر مركز لمعالجة النفايات في المغرب بتقنيات مبتكرة
- درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة غدا الأحد
- وليد شديرة يواجه تحديات مع إسبانيول قبل لقاء ديبورتيفو ألفيس