تشهد أعمال الترميم في ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط تقدمًا ملحوظًا، حيث اقتربت المرحلة النهائية من إتمام التغطية والتجهيزات التقنية. الملعب أصبح في مراحله الأخيرة، مما يتيح للأطقم المسؤولة عن المشروع أن تتطلع إلى أن يكون جاهزًا قريبًا للاستخدام.

النمط المعقد الذي يتم اعتماده في التغطية، الذي يتطلب دقة عالية في التنفيذ، أضاف قيمة إضافية للمشروع وجعله أكثر تطورًا من الناحية التقنية. جميع الترتيبات تسير على قدم وساق، مع التركيز على التفاصيل الدقيقة التي تضمن أن يكون الملعب جاهزًا لأعلى المعايير.

ورغم هذه التقدمات، إلا أنه يتوقع أن لا يكون الملعب جاهزا في الوقت المحدد “شهر مارس” وذلك بسبب تعقيدات فنية ولوجستية في تنفيذ الأعمال الأخيرة.