في خطوة أثارت الكثير من الجدل، اختار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون استخدام اللغة الفرنسية في بعض فقرات اللقاء الصحفي الذي قام به.
تصريحات الرئيس الجزائري، أعادت تسليط الضوء على الانقسامات اللغوية والثقافية في الجزائر، كما أثارت التساؤلات حول تأثير هذا على الهوية الوطنية والروابط الثقافية للشعب الجزائري.
ويعد استخدام اللغة الفرنسية، التي يُنظر إليها من قبل الكثيرين كرمز للاستعمار في الجزائر، على أنه إغفال للغة العربية، التي تُعتبر اللغة الرسمية والتي تعكس الهوية الجزائرية.