أنا الخبر| analkhabar|

هذا هو راتب عبد السلام أحيزون مدير اتصالات المغرب في التفاصيل،

بعد أن قطع إشهار الشركة التي يرأسها على عدد من المنابر الإعلامية، وتلقى انتقادات حادة من الكثير من الجماهير المغربية التي تابعت أولمبياد باريس، يتساءل البعض عن راتب أحيزون بصفته مدير شركة اتصالات المغرب.

وذكرت مصادر إعلامية موثوقة، قبل سنوات، أن راتب أحيزون مع اتصالات المغرب يبلغ 200 مليون سنتيم شهريا، أي أكثر من مليوني دولار سنويا فضلا عن المنح الأخرى.

المقالات الأكثر قراءة

10 تعليقات

  1. رحماني نورالدين on

    ماذا يفعل أحيزون للبلاد حتى يكون أجره شهريا مليوني درهم بغض النظر عن وكالة كراء السيارات التي كتبها في إسم إبنته و كل سيارات إتصالات المغرب مكرات من عنده.
    هل لا أحد يعلم هذا و لا يتدخل و خصوصا السلطة العليا، المهم هناك لمست يد و هناك إن. ماذا يحصل في المغرب ؟ هل جميع السلطات تريد قهر الشعب ؟ تفقير الفقير و الطبقة المتوسطة لتبقى البورجوازية هي الحاكمة و المراقبة و لا أحد يتكلم أو يهز رأسه، غريب هذا ، و الله غريب و البلاد في الهاوية.

  2. موغرابي on

    حنا ما ممتافقيش معكم على توقيت الفصح عن راتبه و ما متافقينش على الرواتب التي تفوق سقف سقف معين بالنسبة لجميع الوظائف .. و السؤال من خرب الصناديق و على رأسها الصندوق للمغربي للتقاعد .. يعني من بنتظره السجن يجب عليه الذهاب إلى سجنه طوعا و دون تماطل .. آه نسيت : بمن فيهم المتهربين من الضرائب كلهم و لو كان على رأس مؤسسة دستورية ! لماذا لا و هو على رأس مؤسسة تشريعية ! ننتظر و لو على باب بوم الحساب .. حتى لا يتماهى إلى أمهاتكم أنكم في حياة رغدية لا يطمثكم فيها أمن و لا درك و لا أية قوة

  3. لا يهمنا راتبه أكثر ما تهمنا انجازاته والدليل غياب الأبطال المغاربة في أولمبياد باريس مما يفسر فشله وضرورة محاسبته قبل اعفاءه من منصبه ولااعتقد أن من يتقاضى 200 مليون شهريا سيقدم إضافة للوطن سوى الفشل.حان الأوان لتعويضه بمسؤول آخر مثل فوزي لقجع

    • الدول النامية اصبحت تتجاوز انجازات المغرب .خلي الجمل. راگد راه كلشي كيشفر ويخرب وينهب لأن الضمائر مريضة وغاب حب الوطن والتربية .هذا ممنهج والأعداء يشاركون في الورطة .

  4. القنيطرة on

    200 مليون سنتيم مغربية لا تساوي مليوني دورار أمريكي. بل 0.2 مليون دولار أمريكي.. هذه صحيفة إخبارية تأكدوا من الأرقام من فضلكم قبل نشرها إلا إذا كان ذلك مقصودا لتغليط القارئ

اترك تعليقاً