كشف الإطار الوطني الحسين عموتة مؤخرًا عن تأثره بعد مغادرة منصب المدير الفني للمنتخب الأردني.
وأشار إلى أنه يتلقى الكثير من الرسائل من المواطنين والمسؤولين الأردنيين، الذين يرغبون في بقائه مدربًا للنشامى. ورغم العروض المالية، أكد عموتة أن حب الأردنيين له يعني أكثر بكثير من أموال الدنيا.
الأسباب الشخصية:
مصادر مقربة منه أكدت أن قرار البقاء يعود إلى أسباب شخصية، حيث يرغب في الاستمرار بالقرب من زوجته وعائلته ويُعتقد أن مرض زوجته قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لهذا القرار.
العروض المستقبلية:
العديد من الأندية والمنتخبات تسعى للتعاقد مع عموتة في المستقبل.
منتخب السعودية وكوريا الجنوبية من بين المهتمين. وكذلك أحد أندية الدوري السعودي لكرة القدم أيضًا يسعى للتفاوض معه.
وأشار موقع “وين وين” إلى أن نادي الجزيرة الإماراتي يعد الأقرب للتعاقد معه، ومن المتوقع أن يصل إلى الإمارات قريبًا.
وعلى الرغم من العروض، يبدو أن حسين عموتة يفضل البقاء مع منحه الحب والتقدير من الأردنيين.
تقدير الكاف:
الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف” أشاد بعمل عموتة مع المنتخب الأردني، حيث قاده إلى نهائي كأس أمم آسيا وحقق انتصارات مهمة.
تعيين جمال سلامي خلفًا له يثير الفضول حول مدى استمرارية النجاح الذي حققه عموتة.
المستقبل:
يؤكد انتداب سلامي على استمرارية الفلسفة التدريبية المغربية، ويعكس تفوق المدربين المغاربة في العالم الرياضي.
تعليق واحد
مدرب قدير استطاع بحكته ودهائه ان يتغلب على المنتخب السعودي ويعيده إلى المستوى الثالث رغم كثرة ما ينفق على المنتخب السعودي ورب قائل يقول ليس العبرة بكثرة الإنفاق ولكني اقول ياليت ياسر المسحل اختار مدرب قدير واعطاه اكثر من غيره