أثار مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي جدلاً واسعًا، يُظهر فيه مجموعة من لاعبي المنتخب الغيني وهم يرقصون على أنغام “الركادة” على الحدود المغربية الجزائرية، تحديدًا في مدينة السعيدية.

تفسيرات متباينة للفيديو:

  • رسالة إلى الجزائر: فسّر بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذا الفيديو كرسالة من المنتخب الغيني إلى الجزائر، للتعبير عن سعادتهم بالفوز الأخير الذي حققوه على “الخضر” في عقر دارهم. ويعتقدون أن اختيارهم الرقص على الحدود مع المغرب هو تعبير رمزي عن هذا الفوز.

  • رسالة مقصود: ذهب البعض الآخر إلى أبعد من ذلك، معتبرين أن لاعبي غينيا كانوا على دراية تامة بأن المغرب يُعد نقطة ضعف للجزائر، وأن رقصهم على الحدود، مرتدين الجلالب الحمراء التي تحمل شعار المملكة المغربية، كان بمثابة رسالة مقصود للجانب الجزائري.

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً