نشر المحلل الساسي منار السليمي، تدوينة على حسابه بمنصة إكس، ذكر فيها ثلاثة مؤشرات تدل على قرب تفكك النظام الجزائري وذلك بناءا على مجموعة من الأحداث.
وقال منار السليمي بهذا الخصوص “ظهرت ثلاث مؤشرات في وقت وجيز تحمل العلامات الأولى لبداية تفكك الجزائر ،المؤشر الأول مفاوضات دولة الإمارات لشراء شركة ناتورجي الإسبانية، الشيء الذي يعني أن عسكر الجزائر سيفقد مورده الاقتصادي الرئيسي، المؤشر الثاني، انسحاب مجموعة “آبار” الإماراتية والشركتين الألمانيتين مرسيدس بنز وديملر، وحديث عن نقل اشطتهما إلى المغرب، الشيء الذي يعني هروب الاستثمارات من الجزائر”.
ثم أضاف “ المؤشر الثالث، استيلاء حفتر على ولاية اليزي، مؤشر يدل على بداية تفكك الجزائر ورجوع أجزاء ترابية إلى اقليمها الأصلي، وبذلك، فبداية تفكك الجزائر تبدأ في الجزائر من الحصار الإقتصادي وخروج إجزاء ترابية عن السيطرة، هذا الأسلوب شهدته ليبيا وسوريا قبل دخولهما في الإزمة .”
6 تعليقات
الله يفك راسك على جسدك
تتفكك انت وحدك يا واحد الغبي
وهذه ثلاث مؤشرات تدل على قرب ذهاب منار السليمي إلى مستشفى المجانين والحمقى.
والله عندما أسمع لمنار اسليمي يتبين لي أن هذا اليوتوبرز ماقاري حتى نهار. وطبيعيا الثقافة الحقوقية والقانونية ليس بمعرفة أو علم. والدليل هو الدكتور معتوق كيخرج عن مواضيع القانون كيعورها.
الخرائر أرادت تقسيم المغرب إن شاء الله تتقسم إلى دويلات صغيرة جمهورية القبايل في الشمال وجمهورية الازواد في الجنوب
شفاكم الله وعفاكم يا من تصطدون في المياه العكرة ، الجزائر في العيون نفنى ولا تهاون ومن يتجاوز حدوده ينتهي وجوده وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى
اصلا الجزائر لا تعمل مع المطبعين المنافقين هناك استثمارات كبيرة مع دول كبرى صديقة اما عن حفتر واستحواذه على ولاية اليزي فهاذا مضحك الجزائر قهرته في ليبيا الشقيقة فكيف يجرأ على دخول الجزائر كفاكم جهلا لو فكر اصلا في دخول الجزائر لكان محي اصلا من الوجود قبل أن يفكر