عيد الأضحى.. توضحيات هامة من الحكومة في التفاصيل،
أكد الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، اليوم الخميس، أن الحكومة تعمل على مضاعفة استيراد الأغنام الموجهة للذبح في عيد الأضحى المقبل، قياسا بالعام الماضي.
وقال السيد بايتاس، خلال لقاء صحافي عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة،” هناك رغبة في مضاعفة أرقام استيراد أضاحي العيد خلال هذه السنة، حيث يتم الحديث حاليا عن جلب 600 ألف رأس من الأغنام، وقد يتجاوز الرقم هذا السقف”.
وشدد الوزير على أن وضع آلية للاستيراد لا يكفي لبلوغ الاستجابة المرجوة، مشيرا إلى أن الحكومة تعمل على “تبسيط المسار الذي تم سلكه السنة الماضية وتقنينه، من أجل تسهيل عملية الاستيراد، ومرور العيد في ظروف جيدة”.
وكان وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، قد أفاد في معرض جوابه على سؤال شفوي حول “التدابير المتخذة لاستقبال عيد الأضحى” بمجلس المستشارين، أول أمس الثلاثاء، بأنه تم، إلى حدود اليوم ترقيم حوالي مليوني رأس غنم، في إطار الاستعدادات لعيد الأضحى.
وسجل الوزير أنه تم تجهيز 34 سوقا مؤقتا لتعزيز الأسواق الموجودة، وتسجيل 210 آلاف وحدة تسمين، مشيرا إلى فتح استيراد المواشي مؤقتا للسنة الثانية على التوالي، وإطلاق طلب عروض خاص بالأغنام الموجهة لعيد الأضحى بحجم 600 ألف رأس، قابلة للزيادة.
14 تعليق
المشكل ليس في استراد كميات كبيرة هذه السنة من اجل انخفاض تكلفة شراء الاضاحي من طرف المواطنين ،المشكل في الجهات الوصية التي يجب عليها مراقبة الاسعار بيع الاضاحي رغم دعم الدولة المستوردين
لو ان الدولة دعمت المواطنين مباشرة لكان احسن
كان على الحكومة أن ترفع ملتمسا إلى صاحب الجلالة لكي يعفى المواطنون من عيد الأضحى هذه السنة والجميع يعرف الظروف الاقتصادية لأغلب الشعب المغربي وخاصة هذه السنة
أما التحفيزات والتشجيع على الاستيراد مع الضغط على دخاءر البلاد من العملة الصعبة
كان من الممكن رفع طلب الى ملكنا الحبيب محمد السادس بإلغاء عيد الاضحى نظرا لضروف المواطنين ..نظرا لغلاء الاسعار …نظرا للحالة الميزرية التي يعيشها الشعب المغربي …. الشعب يعاني في صمت…رغم ان عيد الاضحى سنة مؤكدة و لكن الغالب الله …مصاريف اكثر من طاقة الانسان …و لا يكلف الله نفسا الا وسعها ….
لا تهدروا العملة الصعبة من أجل شعيرة دينية غير ملزمة ، خاصة في هده الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة لبلادنا
. لقد أصبح استهلاك اللحوم طوال العام من أصعب المقتنيات لشرائح عريضة من المواطنين. اتقوا فينا الله، وافتوا بتعليق الاضحية هدا العام.
انت مواطن لاتهمنا في شيء نحن نعمل على القضاء عليك بكل طرق ممكنة لانك لاتساوي شيء عندنا الغاء شعيرة دينية لكي نحافظ على اسعار ومحاربة تضخم لا نحن دين عندنا اهم بدليل نشجع الربا ونعمل على خلق قانون يحمي علاقات جنسية رضائية كنجنس ابناءكم مثلنا وقهركم من جميع النواحي ولن يهدأ لنا جفن حتى نراك في أسفل سافلين وتتبع ملتنا او تموت بهذا نكون تخلصنا من عبئك وبقية تروة البلاد لنا هذه هية حقيقة مرة لحكومتنا التي ليس فيها أحد يفقه في تسيير بيته فمابالك قطاع سياسي واقتصادية البلاد الدي داهية إلى هاوية
إبان فترة كوفيد تم الغاء الصلاة المفروضة في المساجد لمدة عامين فلا بأس بتعليق سنة عيد الأضحى لسنة واحدة لتخفيف العبى على المواطن الدرويش.
ههههههههههههه
ههههههههههههه
سوف يمنحك ملكك الحبيب قطيعا من الغنم هذه السنة هههههه
اين موقف الحكومة من الحكامة فيما يخص العملة الصعبة لماذا لا يتم الغاء سنة عيد الاضحى خاصة أن اغلب الاسر المغربية لن تكون قادرة على شراء الأضحية بسبب غلاءها
رغم استيراد هذه الكمية المهمة من الأغنام سيتم إخفاؤها عن المواطنين كما وقع في السنة الماضية حتى يتمكن الشناقة من فرض الأثمان التي يرغبون فيها ،الحل الوحيد لهذه الأزمة هو إلغاء هذه الشعيرة مراعاة للظروف الراهنة أو مقاطعتها من طرف عامة المواطنين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته سيدي حفطك الله ورعاك سيدي أنا عندي 2بنات توام 11سنة و ولد 8سنوات عندهم مرض التوحد ومحتاجين وانا انسان فقير بزاف بزاف ارجوكم سيدي ساعدوني في وجه آلله على علاج اولادي جزاكم الله خيرا الجزاء هدا رقم الهاتف+212662568183
بالنسبة ليه هادي مجرد همزة غي ضربها كي ضرب ديال العام لي فات اين الاغنام ديال اسبانيا لي كان الدور ديالها خلق توازن في الأتمنة ودحر الغلاء المفتعل من طرف السماسرة لو كان هناك وعي حبدة لو مر هاد العام سنة بيولوجية
لا حياة لمن تنادي القرار سهل هو إلغاء شعيرة الدبح الله يرحمك الحسن الثاني رجل حكيم هدا معرفنا شكون لي تحكم وتسير البلاد ومحمد السادس و لا عصابة اخنوش
إلا كنا مؤمنين حقا من الواجب وللظروف القاهرة التي تمر بها البلاد وتأخر الأمطار والجفاف إضافة إلى مايعانيه الفلسطينيون قتل وتجويع وإبادة أكتر من ستة أشهر يجب الأمر بإلغاءه إلى السنة المقبلة إن شاء الله