ترقب زيادة عامة في الأجور لكن مقابل شرط واحد في التفاصيل،
قال محمد زين الدين رئيس شعبة القانون العام بكلية الحقوق بالمحمدية، التابعة لجامعة الحسن الثاني، إن جلسات الحوار الاجتماعي، التي انطلقت منذ أيام، كشفت عن توافقات كبرى بين النقابات والحكومة في عدد من النقاط، على رأسها إمكانية الزيادة العامة في الأجور، مقابل شروع الحكومة في إصلاحات هيكلية تشمل إصلاح صناديق التقاعد.
وأوضح الجامعي، ردا على أسئلة جريدة “الأخبار” في عددها اليوم، أن من الهواجس التي قد تعيق هذا التوافق وتجعل نتائج الحوار سلبية تراجع القدرة التأطيرية للنقابات، وهو ما بدا واضحا في عدد من القطاعات، وبالتحديد قطاع التربية الوطنية مع الأساتذة المتعاقدين، والاحتجاجات التي ولدها إخراج النظام الأساسي الجديد لموظفي القطاع.
وشدد على أنه حان الوقت من أجل إعادة النظر في طريقة الاشتغال وتدبير الحوار الاجتماعي، من خلال إشراك التكوينات النقابية الجديدة، وتحديدا التنسيقيات والمجموعات النقابية في الحوار بصيغة أو بأخرى.
4 تعليقات
كان بعض الناس للباس عليهم تيخد الدعم يجب مراجعة بعض المعطيات في النظام الاكتروني فهو غير صحيح
مافهمت انا متزوج وعندي4ولدات وكري ومخدمش ورفضولي دعم مؤشر 9.065
لا لدر الرماد في العيون ونعم للزيادة في الأجور وذلك على غرار باقي الدول العربية فلا يعقل زيادة الأسعار وتضخمها دون زيادة الأجور مما يخلق شيئا من التوازن البيواقتصادي وبدون شروط مسبقة
شكران ليك