أثار مردود اللاعب أيوب الكعبي مع المنتخب المغربي في المباراة الأخيرة ضد أنغولا جدلًا واسعًا بين الجماهير المغربية.
ففي حين عبّر بعضهم عن استيائهم من أدائه الذي لم يُرقَ لمستوى التطلعات، اعتبر آخرون أن مردوده لا يُقارن بأدائه مع ناديه أولمبياكوس اليوناني، حيث يُقدم مستويات مميزة ويُسجل الأهداف بانتظام.
وتباينت الآراء حول تفسير هذا التباين، حيث اعتبر البعض أن الضغوطات المُسلطة على اللاعب مع المنتخب الوطني تُعيق أداءه، بينما رأى آخرون أن الأمر يتعلق بانسجام اللاعب مع زملائه في الفريق.
ودعا العديد من المتابعين إلى ضرورة إيجاد حلول لتحسين مردود الكعبي مع المنتخب المغربي، خاصةً مع اقتراب المواعيد الكروية الهامة.