تترقب الجماهير المغربية بفارغ الصبر الإعلان عن قائمة المنتخب المغربي المستدعاة لمعسكر 18 مارس الجاري بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة.
ويهدف المعسكر إلى التحضير لمباراتي موريتانيا وأنغولا الوديتين، والتعرف على الوجوه الجديدة التي سيختارها الناخب الوطني وليد الركراكي، بعد تجديد الثقة فيه، لطي صفحة خيبة أمل كأس أمم أفريقيا.
وتتوارد تقارير إعلامية حول العناصر الجديدة التي سيعول عليها الركراكي، أهمها:
إبراهيم دياز:
نجم ريال مدريد ذو النزعة الهجومية وصاحب اللمسة الأخيرة، حصل رسميًا على الجنسية الرياضية المغربية، وسيعلن اختياره للمنتخب خلال الأيام القليلة المقبلة.
إلياس بن الصغير:
لاعب موناكو الفرنسي، استدعاه الركراكي لتقوية التركيبة البشرية للمنتخب، بعد استكماله جميع الإجراءات القانونية لتمثيل المغرب.
سفيان رحيمي:
لاعب العين الإماراتي، مرشح بقوة لوجوده في القائمة الأولية للمنتخب، مع احتمال غياب كل من حكيم زياش وسفيان بوفال.
من المتوقع أيضًا استدعاء لاعبين آخرين، مثل:
ربيع حريمات:
لاعب الجيش الملكي، نظرًا لأدائه المتميز في البطولة الاحترافية.
من المنتظر أيضًا عودة بعض الوجوه المعروفة، مثل:
عبد الرزاق حمد الله:
مهاجم اتحاد جدة، تألق في المباريات الأخيرة، وبات من أفضل المهاجمين في دوري “روشن” السعودي.
جواد الياميق:
مدافع الوحدة، غاب عن “الكان” الأخير، ويسعى للعودة إلى عرين “الأسود”.
أكد أدم أزنو:
لاعب بايرن ميونيخ، عودته مجددًا إلى المنتخب للمشاركة في المناسبات المقبلة.
ويعتزم الركراكي الاحتفاظ بمجموعة من الأسماء الأولمبية مع المنتخب الأول، مثل:
إسماعيل صيباري:
متوسط ميدان أيندهوفن الهولندي، بلال الخنوس: لاعب جنك البلجيكي، بنيامين بوشوراي: لاعب رويال أنتويرب البلجيكي،
شادي رياض:
لاعب سيركل بروج البلجيكي، أمير ريتشاردسون: لاعب هيراكليس الهولندي، أسامة العزوزي: لاعب سانت إتيان الفرنسي، أمين عدلي:
لاعب ليفربول الإنجليزي، عبد الصمد الزلزولي: لاعب أوساسونا الإسباني.
كل هذه الأسماء الشابة مرشحة للحفاظ على مكانتها مع “أسود الأطلس”.