يواجه الناخب الوطني وليد الركراكي مهمة البحث عن بديلين للاعبين حكيم زياش وسفيان بوفال، بعد تأكد غيابهما عن المعسكر التحضيري للمنتخب الوطني المقرر في مارس القادم.
ويُقام المعسكر استعدادًا لمواجهتي أنغولا وموريتانيا في 22 و 26 مارس على التوالي، ضمن تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2025.
الركراكي يلتزم الصمت حول البدائل:
لم يُفصح الركراكي عن هوية اللاعبين الذين سيحلون محل زياش وبوفال، لكن التوقعات تشير إلى إمكانية استدعاء منير الحدادي لاعب لاس بالماس، وسفيان رحيمي لاعب العين الإماراتي، وإلياس أخوماش لاعب فياريال الإسباني.
الحدادي، رحيمي، وأخوماش: خيارات محتملة:
يمتلك كل من الحدادي ورحيمي وأخوماش مهارات وقدرات تُمكنهم من سدّ الفراغ الذي سيتركه غياب زياش وبوفال، ويُقدمون حلولًا هجومية مُتنوعة للمنتخب الوطني.
الركراكي يبحث عن حلول هجومية:
يُعرف “مول النية” بأسلوبه الهجومي، ويُرجح أن يُركز على البحث عن بدلاء يتمتعون بقدرات هجومية قوية لتعويض غياب زياش وبوفال، لاعبين من أهم العناصر الهجومية في المنتخب.
مباراتا أنغولا وموريتانيا: تحدٍّ هام:
تُعدّ مباراتا أنغولا وموريتانيا هامتين للغاية للمنتخب الوطني، حيث يسعى لحسم تأهله إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025.
الركراكي يثق في قدرات لاعبيه:
على الرغم من صعوبة المهمة، إلا أن النخب الوطني يُظهر ثقة كبيرة في قدرات لاعبيه، ويؤمن بقدرتهم على تحقيق النتائج الإيجابية في المباريات القادمة.
الجمهور المغربي ينتظر بشغف:
ينتظر الجمهور المغربي بشغف كبير عودة المنتخب الوطني إلى تحقيق الانتصارات، ويأمل في أن يُقدم اللاعبون أداءً مُقنعًا في المعسكر القادم والمباريات الرسمية.