يواجه وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، تحديًا كبيرًا في سد الفراغ بمركز الظهير الأيسر، بعد إصابة نصير مزراوي ويحيى عطية الله خلال كأس أمم إفريقيا 2023، وهو ما كان له الأثر السلبي على أداء المنتخب في هذه البطولة التي خرج منها من دور الثمن.

ويسعى وليد الركراكي لحل هذه المعضلة قبل انطلاق تصفيات كأس العالم 2026 من خلال استدعاء لاعبين جدد، يبقى أهمم يوسف لخديم، ظهير أيسر رديف ريال مدريد ةأيضا آدم ماسينا، محترف أودينيزي الإيطالي، بعد استعادة لياقته واهتمام أندية إيطالية به.

ويُعدّ لخديم هدفًا للركراكي و للاتحاد الإسباني، بينما يزداد اهتمام أندية إيطالية بماسينا.

ويتطلع الركراكي لتشكيل منتخب قوي قادر على تحقيق نتائج إيجابية في الاستحقاقات القادمة، أهمها نهائيات كأس أمم إفريقيا التي تستضيفها المغرب صيف 2025.

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع