لم يُحسم ابراهيم دياز بعد قراره بخصوص المنتخب الذي سيمثله، بين المغرب (بلد أمه) وإسبانيا (بلد ميلاده وتربيته).
وصرح دياز بعد المباراة: “أريد فقط مساعدة فريقي، وسعيد بوجودي مع زملائي”.
واعتبر البعض ذلك تلميحًا لاقترابه من تمثيل إسبانيا، خاصةً لوجود زملاء له في ريال مدريد يلعبون للمنتخب الإسباني.
وتسعى الجامعة الملكية لإقناع ابراهيم دياز بتمثيل “أسود الأطلس” في ظل مشروع تطوير كرة القدم في المغرب.
في الوقت نفسه، يُحاول الاتحاد الإسباني إغراء دياز بالمشاركة في كأس أوروبا القادمة مع لاروخا، لقطع الطريق على المغرب.
ولا زال دياز مترددًا حيث لم يُعلن عن قراره الرسمي بخصوص المنتخب الذي سيمثله.