بقاء الناخب الوطني وليد الركراكي على رأس الإدارة التقنية للفريق الوطني بعد إخفاقه في قيادة المنتخب المغربي نحو الأفضل في كأس إفريقيا المقامة حاليا بكوت ديفوار، أصبح مقرونا بشروط حسب ما إستقته «المنتخب» وأيضا بعض التغييرات الجذرية على مستوىى التركيبة البشرية من ضمنها:
– إعادة تقييم أحقية بعض اللاعبين في تمثيل المنتخب الوطني.
– إفساح المجال للاعبين الشباب لتعزيز الصفوف.
– إعتزال بعض اللاعبين المخضرمين مثل يونس عبد الحميد وغانم سايس.
– إعادة توجيه بوصلة المباريات الودية.
– التركيز على مواجهة منتخبات إفريقية من دول جنوب الصحراء.
– الإبتعاد عن خوض مباريات ودية مع منتخبات من أمريكا الجنوبية.
– الإعتماد على المواهب الشابة من المنتخب المغربي لأقل من 23 عاما.
– تكوين منتخب للمستقبل قادر على المنافسة على كأس أمم إفريقيا 2025.
– ضمان التأهل لكأس العالم 2026.