قام عز الدين أوناحي، ب”حركة” بعد تسجيله لهدفه ضد منتخب تنزانيا، في مسابقة كأس إفريقيا، وهو ما خلق عدد من ردود الفعل.
ووضع أوناحي، يده على عينيه، في إشارة إلى استمرار البكاء لبعض المنتخبات.
https://twitter.com/5_ersito/status/1747706061933445262
وتساءل الجمهور الرياضي عن ماذا كان يقصد عز الدين أوناحي بحركته بعد تسجيل الهدف.
وكان عز الدين أوناحي قد قال في تصريح سابق، إن المنتخب المصري يفوز بتضيع الوقت، وادعاء الإصابات وغيرها، وهو ما خلف بعض ردود الفعل القوية على اللاعب.
Déclaration de Ounahi au micro de @arryadiatv 🇲🇦pic.twitter.com/CRAs5sboCq
— SOCCER212 (@SCCR_212) January 17, 2024
التعاليق (7)
انتم من تشرحون الحركات كما تريدون، الم ترونه وهو يفرك عينيه عندما اسقطه اللاعب الذي تم طرده هل كان يعني المصريين، تبثون عن خلق الفتنة والخصومات والاحقاد بين الناس، المصريون اشقاء نحبهم ونعزهم، ابحثوا عن السبق والاثارة بامر اخرى غير اشعال النيران
لا الفتنه…كلنا واحد اردنا ام ابينا فكلما لعب فريق عربي فالقلب يتحرك وحاجس الخوف ينتابنا …كفانا حقدا على بعضنا البعض ….وهذه كرة القدم كره مصر مره الجزائر مره تونس مره المغرب اين المشكل ياعرب.اللهم اهدينا على بعضنا البعض
إلعبوا غيرها … التباكي والنواح أنتم أسيادهما … أما الفريق المصري فلا احد ينكر أنه كان دائما سيد الكرة الإفريقية مهما إختلفنا كمغاربة عن طريق لعبه … الفريق المصري تكيف مع لعب القارة الإفريقية وهو يلعب ليحقق الألقاب وهذا من حقه … وهذا الهدف تسعى له كل الفرق
كلام فارغ هو لم يقصد الأشقاء المصريين بل كان يقصد مدرب تنزانيا الذي أساء للمغرب في تصريحاته ورد عليه اوناحي بتلك الحركة..كفاكم من خلق الفتنة بين الشعبين الشقيقين
كل منا يحتفل كما يشاء و لا أحد يملك الحق في تفسير ذلك…. و المغاربة و المصريين إخوان في العروبة و الاسلام و الجغرافيا ومن يرى غير ذلك و يريد رع االفتنة بين الاخوة فهو شيطان مارد أو حاسد مارق و احمق لا يميز بين الحق و الباطل او اخرق كلامه هراء لا يعتد به…
الرياضة هي وسيلة لتواصل الشعوب و توطيد أواصر المحبة و الاحترام لا وسيلة تفرقة و خصام….. حكموا عقولكم و ذروا اسباب لفرقة و اخصام…. تحياتي حياتي لمن يرع المحبة و الوئام بين الامم و الشعوب و اسفي على من يريد نشر اسباب الخصومة و الخلاف.