علمت “الأخبار” من مصادرها، أن الحكومة ما زالت عاجزة عن التدخل من أجل تخفيض أسعار زيت المائدة،
رغم أن أسعار هذه المادة الحيوية بالنسبة إلى الأسر المغربية لا تتناسب مع الأسعار الدولية،
التي شهدت انخفاضا خلال السنة الجارية.
وأضافت المصادر ذاتها أنه رغم تراجع أثمنة الزيوت في الأسواق الدولية،
إلا أن سعر قنينة سعة خمسة لترات من الزيت تجاوز 120 درهما،
بإضافة أكثر من 50 درهما زيادة موردة أن لوبي شركات الزيوت يرفض قرار تخفيض الأسعار،
خصوصا مع دخول فصل الخريف، والتخوف من ارتفاع سلاسل الإنتاج العالمية، ابتداء من شهر شتنبر المقبل.
تعليق واحد
لم ينخفض لان في المغرب لا يعرفون الت شيئين الزيادة الاستقرار على التمن الانخفاض ليس في القاموس التحاري المغربي وبنا ام الككومة ام تتدخل فلسببين الاولىلانها ميتفيدة يعني يوجد من ضمنها من هو مستفيد بالارباح.تانيهما الككومة لا يهمها طيب المواطن ولت تراقب يعني السيبة.