تتجه محطات الخدمة التابعة لثلاث علامات تجارية بارزة إلى رفع أسعار الوقود بدءًا من منتصف ليلة السابع والثامن من غشت الحالي، وسيتأثر هذا الارتفاع بشكل أساسي بأسعار الكازوال والبنزين.
وتتراوح زيادة أسعار الكازوال بين 23 و27 سنتيمًا لكل لتر،
بينما ستتفاوت زيادة أسعار البنزين الممتاز بين الاستمرار بدون تغيير وزيادة تصل إلى 49 سنتيمًا لكل لتر.
وتعاني أسعار الوقود من ارتفاعات مستمرة على مر الوقت،
مما أثر بشكل كبير على المواطنين والقطاعات المهنية على حد سواء.
ومع ارتباط أسعار العديد من المواد والخدمات الأساسية بأسعار الوقود،
يبقى هذا الوضع مصدر قلق كبير.
هل ستتخذ الحكومة إجراءات للحد من هذه الزيادات وتقليل تأثيرها المباشر وغير المباشر على القدرة الشرائية للمواطنين؟