کشف “مركز القدس للشؤون العامة” الإسرائيلي أنه يجب على إسرائيل العمل بوضوح وحزم على الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء.
وقال المركز، في تقرير نشره على موقعه الإلكتروني، إنه من أجل الاستقرار الإقليمي والعالمي،
يجب على حكومة إسرائيل أن تتصرف فورا،
مشيرا إلى أن الوقت قد حان للاعتراف بالأقاليم الجنوبية للمغرب كجزء لا يتجزأ من البلاد،
جنبا إلى جنب مع خطة الحكم الذاتي.
ويرى مركز القدس أن مطالبة المغرب بالصحراء ذات جذور تاريخية عميقة، تعود إلى القرن الحادي عشر،
وهذا ما يبرر اعتراف القوى العالمية بأنها جزء لا يتجزأ من البلاد على مر القرون،
حيث اعترفت الولايات المتحدة بسيادة المملكة المغربية على الصحراء في دجنبر 2020.