تعيش الجزائر حالة توتر شديدة بسبب غضب فرنسي تجاه المخابرات الجزائرية،
التي اتهمت بتسريب خبر مفبرك يتعلق بمؤامرة ثلاثية بين المغرب وفرنسا وإسرائيل
في اجتماع سري في تل أبيب لاستهداف ولايات جزائرية.
وعلى الرغم من أن هذا الخبر مفبرك ولا يوجد أي أساس له، إلا أن النظام الجزائري واجه غضبا حقيقيا من فرنسا،
مما دفع الرئيس عبد المجيد تبون إلى عقد اجتماع عسكري للبحث عن حل لهذه الأزمة
التي تسببت فيها جناح غير معروف داخل جهاز المخابرات.
وأكد المعارض الجزائري أنور مالك أن هذا الخبر المفبرك أثر على نظام العسكر وجهاز المخابرات وزاد من توتر العلاقات بين فرنسا والنظام الجزائري.
ونشر مالك شريط فيديو يكشف فيه عن حقائق خطيرة تهدد بانهيار العلاقات العسكرية بين البلدين.
باقي التفاصيل في الفيديو التالي: