في موقف يكشف مدى تأثر بوق الكابرانات، خديجة بن قنة، بديكتاتورية النظام الجزائري المستبد،
نشرت تغريدة على حسابها على “التويتر” تتباهى من خلالها بحظر من يخالفها الرأي.
بن قنة التي أعاد لها جنيرالات قصر المرادية التربية، لم تجد حرجا في وصف متابعيها ممن يخالفونها الرأي، بأوصاف غير لائقة.
وكتبت بن قنة في تغريدتها تقول: “المنخنقة والمتردية والنطيحة ورباعيات الأرجل والدعسوقة والك.لاب الضالة والفئران وذوات الجناحين، كلها سُلِطت على هذا الحساب”.
وأضافت قائلة: “حسابكم عند الله عسير وحساب من سَلّمكم مسدسات غير مرخصة للطعن واللعن والشتم والقذف..”،
مع أنها هي التي تهاجم بلد الذين يردون عليها صباح مساء دون وجه حق” ولا يردون إلا على استفزازاتها وتطاولها غير المبرر.
وتابعت تقول: “عشرة آلاف (10000)حساب ذبابي طارت مع حملة البلوك والتنظيف..”، في إشارة إلى أن ما تسميه الذباب، تابع للمغرب.
وختمت بن قنة تغريدتها بالقول: “وإن عدتم عدنا”.