حل منير المحمدي، حارس الوحدة السعودي والمنتخب الوطني المغربي بأرض الوطن للخضوع لفترة نقاهة بعد الإصابة،
التي أبعدته عن حراسة مرمى فريقه في مباريات الدوري السعودي.
وارتأى المحمدي الخضوع لفترة راحة بالمغرب إذ حل منتصف الأسبوع الحالي بمدينة الدار البيضاء،
قبل أن يقدم على زيارة طبيب المنتخب الوطني من أجل معاينة المغرب قبل العودة للسعودية.
وترغب العديد من الأندية الاستفادة من خدماته بينها أندية إسبانية وفرنسية لكن الإصابة الأخيرة قد أجلت انتقاله في “الميركاتو” الشتوي الحالي،
خاصة أن الإصابة يلزمها وقت قبل الشفاء وهو ما يؤكد عودة الحارس لفريق للوحدة بعد نهاية فترة النقاهة التي يخوضها بالمغرب.