دخلت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة على الخطّ في ما يتعلق بالبلاغ الذي يتمّ ترويجه على نطاق واسع
بخصوص “الإفراج عن نتائج الحركة الانتقالية لسنة 2023 الخاصة بهيئة التدريس”، نافية صحّته.
وأفادت المصالح المُختصّة في لوزارة، عبر صفحتها الرّسمية، أن البلاغ “مفبرك” و”لا علاقة له بنتائج الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بهيئة التدريس العاملة بقطاع التربية الوطنية”.
وقد قابلت الأطر التعليمية هذه “التوضيحات” من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بموجة انتقادات شديدة اللهجة،
معبّرة عن امتعاضها من “التماطل” في كشف نتائج الحركة الانتقالية الوطنية، التي شارفت مشاركة أطر التعليم فيها على ثلاثة شهور.