قبل كأس العالم، احتلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في المركز الأول بمحكمة الاتحاد الدولي لكرة القدم،
فيما يخص ملفات طلب تغيير جنسيات اللاعبين.
وأكدت مصادر جامعية لمسؤول، أن الجامعة احتلت المركز الأول بمحكمة خاصة بالفيفا،
فيما يخص قضايا تغيير الجنسية الرياضية للاعبين، بما مجموعه 11 ملفا،
متقدمة على اتحاد كوسوفو لكرة القدم الذي حل ثانيا بتسع ملفات، والمكسيك وروسيا في الصف الثالث بسبع ملفات.
وأبان ذات المصدر، أن الملفات التي عرضت على محكمة الفيفا تخص كلا من الأخوين سامي مايي، وريان مايي، ومنير الحدادي، وحكيم زياش، وأمين حاريث، وسفيان ألاكوش، وأسامة طنان، وآدم ماسينا، وعبد الحميد الصابيري، وأيمن برقوق، وزكرياء أبوخلال.