وزاد: “فوجدت صورتي ضمنهم، البرنامج يعرض صورة لي ومقطعا من إحدى فيديوهاتي على قناة اليوتيوب”.
وعلق الأستاذ الجامعي بقوله: “تعليق واحد اقوله على هذا البرنامج: يبدو أن الكابرانات انتقلوا من اتهام الدول الى اتهام أشخاص. هذه قناة على اليوتيوب يتهمون صاحبها بالتآمر على الجزائر، فماذا لو كان لصاحبها قناة تلفزيونية ؟ آنذاك سيتهمني الكابرانات بتدبير انقلاب على شنقريحة أو تبون”.