أنا الخبر ـ متابعة
كشفت جريدة “الأسبوع الصحافي” في عددها الجديد، أنه تم وضع خطة فوق مكتب الملك محمد السادس، وهي عبارة عن مشروع حملة تطهيرية كبيرة تحت اسم “الأيادي النظيفة”، تنتظر الضوء الأخضر.
وقال ذات المصدر، إنه من خلال الخطة المفروضة سيتم تفعيل بشكل آني المسائلة في وجه عدد من المنتخبين والمسؤولين على حد سواء.
وأضاف ذات المصدر، أن هذا المشروع يعد من أزل المشاريع التي سيساهم في السهر عليه بشكل مباشر ودقيق المجلس الأعلى للحسابات والذي باتت تترأسه الوالية زينب العدوي.