أنا الخبر ـ متابعة
مع انتهاء المهلة التي حددها الجنود الجزائريون للمزارعين المغاربة، تنقل الدرك الجزائري إلى واحة العرجة النائية على الحدود مع المغرب بمعية وسائل الإعلام، لضمان خروج جميع المزارعين وعددهم لا يتجاوز العشرين فردا، و تصوير آخر المغادرين وهم يجمعون وينقلون أغراضهم نحو الحدود.
تزامنا مع هذه القضية، اكتشف المغاربة عبر الانترنيت وخرائط الاقمار الصناعية وجود عدة مراكز مراقبة عسكرية قديمة تابعة للجزائر موجودة وسط التراب المغربي حسب اتفاقية افران.
من بينها مركز الجحيفات وتساءل المتتبعون إن كان يجب التعامل بالمثل وعدم السماح لعناصر الجيش الجزائري باجتياز الحدود في تلك المنطقة. (المصدر: كود)