شهدت القدرة الشرائية للمواطن المغربي تغيرات ملحوظة على مدار العقود الماضية، حيث تأثرت بشكل كبير بمعدلات التضخم المتزايدة.
وفي بداية عام 2023، بلغت القدرة الشرائية المصححة حسب التضخم 134.80 درهمًا، مما يعكس تأثير الزيادات المستمرة في الأسعار على القيمة الفعلية للنقود.
وخلال 24 عامًا، ارتفعت الأسعار بنسبة 48.37%، مما أدى إلى انخفاض في قيمة العملة بنسبة 32.60%.
وبمعنى آخر، إذا كان سعر سلعة معينة 200 درهم في عام 1999، فإنها ستكلف 296.73 درهمًا بحلول عام 2023 نتيجةً للتضخم.
ويعادل هذا التراجع في قيمة النقود انخفاضًا سنويًا متوسطًا يقدر بـ4.03 دراهم، وهو ما يعكس التأثير التراكمي للتضخم على القوة الشرائية.
التعاليق (34)
كيلو ديال اللحم كان 50درهم .ودجاجة كاملة ب 10درهم حية وإلا على 12درهم والبيض 40فرنك إلا على 60 فرنك وزيت الزيتون 25درهم والهندي 10 فرنك حتى ل 30فرنك و20درهم كانت كدير بها الوليدة الغدة .والحولي ديال العيد راس السوق 2600 درهم .والمدرسة الخاصة 400درهم والتعليم ديال بصح ماشي ديال بغريرة
Je remarque que le mensonge est à son extrême dans cet article,
L’auteur de cet article à mon avis n’a pas connu 1999, il a dû prendre des chiffres officiels qui sont bien sûr loin de la réalité.
…Déclin à suivre
تقدير خاطئ ، سعر الذهب في سنة 1999 هو 150 مرة سعره اليوم في 2024. يعني أن 200 درهم في 1999 تشتري 5 صناديق من الخضر او الفواكه ، بينما 200 درهم اليوم لا تشتري قفة الأسبوع فقط من الخضر و الفواكه ، لا نتحدث عن اللحم و الطاقة و النقل … التي تعدت الزيادة 120٪