أنا الخبر ـ متابعة
ليست المسألة متعلقة بعائلتي بن جلون أو ما شابهها، في مجال الثروات بالمغرب، وإنما أيضا بحوالي 100 عائلة متوسطة تدير التجارة بالوكالة عن شركات غربية وبسلاسل توريد، وأيضا بتركيب وتصنيع محتمل لبعض المنتوجات الأكثر استهلاكا في المملكة، والتي تجد قاعدتها في أوروبا عبر التهريب الذي توقف من مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين.
وحسب مصدر “الأسبوع”، فإن هناك ثروات لـ 30 عائلة الأولى في المغرب لا تزال قيد الدرس حاليا لصالح مجلة “فوربس”.