أنا الخبر ـ متابعة
النظام الجزائري في ورطة جديدة.. الانفصال في عقر داره هذه المرة، حيث لم يكن هذا النظام العسكري، يتوقع أنه سيكتوي بنار كان يريد إشعالها في استقرار المغرب ووحدته الترابية.
الأمر لم يعد متعلقا بحركة “القبايل” وحدها، بل بما يسمى “حركة تحرير جنوب الجزائر” أيضا، والتي ادعت “مقتل 11 جنديا جزائريا أثناء تنفيذها عملية عسكرية على موقع للجيش الجزائري، بالقرب من بلدة “تيمياوين” الحدودية مع اقليم أزواد بشمال مالي”، حسب ما نقلته وسائل إعلامية.
ووصفت الحركة المذكورة الجيش الجزائري ب”الجيش الاستعماري”.