هذه هي الدول العربية التي صوتت ضد المغرب

هذه هي الدول العربية التي صوتت ضد المغرب مختارات هذه هي الدول العربية التي صوتت ضد المغرب

أنا الخبر| analkhabar|

في سباق انتخابي داخل الاتحاد الإفريقي، فازت المرشحة الجزائرية بمنصب نائب المفوضية متفوقة بطرق غير قانونية على المرشحة المغربية.

وجاءت هذه النتيجة بعد جولات من التصويت شهدت تنافسًا قويًا بين البلدين.

وأفادت مصادر دبلوماسية أن الجزائر قامت بحملة مكثفة لحشد الدعم، حيث نشرت 34 دبلوماسيًا في مختلف العواصم الإفريقية لإقناع الدول بالتصويت لصالح مرشحتها، مقابل 12 دبلوماسيًا فقط ضمن الوفد المغربي وذلك عبر خطة تضمنت الرشاوى.

ووفقًا لمراقبين، لعبت العلاقات المالية دورًا حاسمًا في ترجيح كفة الجزائر، حيث حظيت بدعم من دول مثل تونس، ليبيا، ومصر.

ويأتي هذا التطور في ظل تنافس دبلوماسي متزايد بين المملكة والجزائر داخل المؤسسات الإفريقية، حيث يسعى كل طرف إلى تعزيز حضوره في القارة.

التعاليق (7)

اترك تعليقاً

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
  1. أحمد -

    كمغاربة سءمنا سياسة السلم والمسالمة مع الأعراب المنافقين ويجب رد الصاع صاعين إنتهى الكلام وتحيا الصحراء الشرقية المغربية المحتلة من بشار وتندوف إلى عين صالح ويحيا الشعب الأزوادي الأمازيغي الصحراوي الأصيل وليس ميليشيا البوليخيرو متعددة الجنسيات الإرهابية ويحيا الشعب الاباضي المضطهد والشعب القبائلي الثائر

  2. زائر -

    ليبيا تصوت ضد المغرب سبحان الله هؤلاء القوم الخيانة في الدم ولا نقصد كل اللبيين الاحرار بل اقصد ضعاف النفوس القابعين في الكراسي ضدا على ارادة الشعب

  3. ع السلام -

    هدا هو الخبث الفاحش والكرغولية ما هي الا نايءبة الريءس والكن من ياكل القردة واتاه الله بالدولار كيف لا يفرح

  4. الزعري -

    اولا الاتحاد الافريقي والجامعة العربية وحتى الامم المتحدة هي منظمات لتضييع الوقت والجهد. فلم يسبق لهم ان حلوا اية مشكلة دولية.والقوى العظمى تستعمل مثل هذه المنظمات لصالح مصالحها.فاءا تعارضت ترني بقرارتها الحاىط.فهل ترامب مثلا يهتم لقرارات الامم المتحدة بالتاكيد لا

  5. عبدالرحيم -

    بعيدا عن الإنتقادات الفارغة والمجانية لدول شقيقة وعلى رأسها مصر (المعروفة بموقفها الإيجابي في قضية الصحراء المغربية) يجب أن لا ننسى أن مثل هذه الإنتخابات تخاض في الكواليس بصفقات وتنازلات معينة لكسب الأصوات. وليس عيبا أن نخسر بعض الرهانات بين الفينة والأخرى، فقوة الدبلوماسية المغربية على الصعيد الإفريقي لا تحتاج إلى تعريف، العيب هو أن ينجرف إعلامنا وراء هستيريا العالم الآخر في التسويق لهذا “الإنتصار” وكأنه حدث مصيري و ذو قيمة تذكر. نحن نعرف أن الجزائر لن يهدأ لها بال في استغلال مثل هذه المناصب لضرب مصالحنا ، وبالتالي يجب الإستفادة من مثل هذه التعثرات المرحلية لتحسين الإستراتيجية الدبلوامسية من أجل أهداف أسمى تعزز المكاسب وتتصدى للمكائد. العبرة في الخواتيم كما يقال.