نظام الكابرانات يرفض الاعتراف بمنظم كأس إفريقيا 2025 في التفاصيل، في خطوة جديدة تكشف عن حقد “النظام الجزائري”، تجاهلت إحدى “الصحف الجزائرية” بشكل فاضح المغرب كمنظم لكأس إفريقيا 2025، رغم أن المغرب هو أيضًا من ضمن منظمي “كأس العالم 2030” رفقة البرتغال وإسبانيا. هذا التجاهل ليس مجرد خطأ صحفي، بل هو تعبير عن الحقد المتأصل ضد المغرب ونجاحاته المستمرة في كافة المجالات.
المغرب الذي أصبح أيقونة عالمية في تنظيم البطولات الكبرى بفضل بنيته التحتية الحديثة، حصل بجدارة على شرف استضافة “كأس أمم إفريقيا 2025”، وأثبت نفسه كقوة تنظيمية عالمية بعد اختياره كأحد منظمي “كأس العالم 2030”. في المقابل، الجزائر، التي تعاني من ملاعب متداعية ومنشآت رياضية دون المستوى، لا تستطيع إلا أن تراقب المغرب بنظرة مليئة بالحسد والكره.
الصحافة الجزائرية، بدلاً من الاعتراف بتفوق الجيران، تواصل حربها الإعلامية ضد المغرب، متجاهلة الواقع تمامًا. فالمغرب هو المنظم الرسمي لكأس “أمم إفريقيا 2025” وأحد منظمي “كأس العالم 2030”، بينما الجزائر ستظل عاجزة عن تجاوز فشلها في مجاراة هذا النجاح الكبير.
الحقيقة واضحة، الإعلام الجزائري يعكس فشلاً ذريعًا في قبول واقع المغرب القوي. المغرب سيواصل تصدر القمة، بينما سيظل النظام الجزائري في الظل، يغرق في محاولات تزييف الواقع.
التعاليق (13)
العاقل إذا أخطأ يتأسف والاحمق اذا يتفلسف ، مهلكة فاشلة في إنشاء ملعب وكل مرة تاخر في الإستضافة الكان ، اه على أمة ضحكت من جهلها الأمم وتثيرون الشفقة على غبائكم
دولة عالم آخر ومقززة كابرانات نحن لا نبالي بالحشرات نجن مغاربة ستنظم كأس إفريقيا أحب من أحب وكره من كره سينظم كأس إفريقيا في المغرب ان شاء الله وهم لا نعترف بهم لأنهم مجرد كلاب تنبح لا اكثر ولا اقل
الشعوب الواعية تسعى للتطور إلى الاحسن من خلال تقييم أنظمتها بكل موضوعية ..و الشعوب المتخلفة التي تعيش في الفقر و الظلم و الجهل تتنابز بينها على امور تافهة …ابتلينا بكم يا من تقدسون و تعبدون حكامكم الذين جوعوكم و جعلوكم عبيدا لا تهتفون إلا باسمهم …حسبنا الله فيكم يا جهلة
مكانش الجاهل قدك ياواحد الجيعان روح دير الطوابير على الزيت واسكت اما المغرب عندنا الماكلة ترمى غي فالزنقة.شعب حسود اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. المغرب هرب علبكم بزااااااااف.
ربما ستعلن الجزائر عن إلغاء صلاة المغرب من قائمة الصلوات الخمس ففي سبيل معاداة المغرب كل شيء ممكن عند حكام قصر المرداية