من له المصلحة في التشويش على المنتخب المغربي في قطر؟
قبل أسابيع قليلة من دخول المنتخب الوطني غمار منافسات كأس العالم قطر 2022، لا زالت الشائعات تلاحق محيط الأسود،
كان أهمها الأخبار التي تفيد استبعاد حكيم زياش عن اللائحة النهائية التي ستمثل المنتخب في مونديال قطر.
تداول الشائعات قبل كل منافسة للأسود ليس وليد اللحظة،
فقد سبق ولاحقت المنتخب المغربي قبل وأثناء وبعد نهائيات كل مسابقة،
وهو ما نعيشه اليوم كذلك، بترويج خبر استبعاد زياش ليتدخل وليد الركراكي وينفي بشكل قاطع الأخبار التي يتم ترويجها،
مؤكدا أن علاقته باللاعب جيدة، ولم يسبق أن اشتكى أو فكر في عدم الاعتماد عليه، لكونه يبقى من ركائز المنتخب الوطني.
وليد الركراكي لم يعجبه الأمر، واتهم أشخاصا -لم يسمهم- بمحاولة زعزعة استقرار المنتخب المغربي،
والتأثير عليه قبل الدخول في منافسات كأس العالم، فمواصلة ترويج الشائعات حول المنتخب في هذه الفترة بالذات،
يطرح أكثر من سؤال حول من يستفيد من ترويج هذه الشائعات؟