قالت جريدة “الأسبوع” إنه في إطار منع التملق، تم إبعاد كثير من الفضوليين من الاقتراب من ولي العهد مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد،
الذين حضرا مراسيم تشييع جنازة الراحل عبد الواحد الراضي،
وكشفت ذات الأسبوعية، أنه “بينما كان الناس منشغلون بالجنازة كان بعض السياسيين منشغلين بترتيب إمكانية عودتهم للمشهد السياسي،
غير أن إجراءات البروتوكول حالت دون ظهور الكثير من “العاهات الحزبية”.