تواصل توافد المبعوثين الأمنيين من الجزائر نحو فرنسا بشكل متكرر في الفترة الأخيرة،
وتجد هذه الملفات طريقها مباشرة من الرئاسة حيث يوجد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، نحو بلاد الأنوار،
وهو ما تسبب في سوء فهم كبير بين الأجهزة، إذ رفضت الأجهزة الأمنية إطلاع المخابرات الجزائرية على ما تتضمنه هذه “الملفات المبعوثة”..
فعل يكون المغرب هو موضوع هذه الإرساليات السرية جدا والمجحوبة عن المخابرات بصفة نهائية (…) ـ تقول الأسبوع ـ .