أفادت مصادر إعلامية بأن الحسم في قرار إلغاء عيد الأضحى أو الإبقاء عليه سيكون خلال شهر فبراير المقبل.
ويأتي هذا النقاش في ظل ظروف اقتصادية واجتماعية صعبة تعيشها بعض الفئات، ما دفع إلى طرح تساؤلات حول إمكانية تأجيل الاحتفال بهذه المناسبة الدينية.
وأثار القرار المرتقب جدلاً واسعاً بين مؤيدين يرون ضرورة التخفيف من الأعباء المالية على الأسر، وأقلية معارضة يعتبرون عيد الأضحى رمزاً دينياً واجتماعياً لا يمكن الاستغناء عنه، بغض النظر عن الظروف.
وفي انتظار القرار الرسمي، يبقى المواطنون بين تطلع للحفاظ على التقاليد واستيعاب الواقع الاقتصادي الذي يفرض تحديات جديدة حيث أصبح الجفاف الواقع الأبرز بالمملكة خلال السنوات الأخيرة.
تعليق واحد
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
هذه الاقلية تريد الإبقاء على هذه الشعيرة لأنها تربح من ورائها الأموال الطائلة على تعاسة المواطن الفقير و هذه الفئة اصلا لا تؤدي هذه الشعيرة لأنها تكون في قضاء عملتها في افخم الفنادق و خارج البلاد
لطفا بالمواطن جزاكم الله